١١ يوليو ٢٠٠٦

منورين والله

أخيرا أخرج عن صمتي.. وأكتب في مدونة بحالها عن نفسي وآرائي من غير ما أشيل هم رأي فلان وانتقاد علان...
تصدقوا بالله الصحفي ده أكتر واحد في الدنيا محتاج للمدونة رغم انه عنده الدنيا كلها يكتب فيها.. أنا عن نفسي (احنا مش اتفقنا اني هتكلم عن نفسي) بخاف لحد دلوقتي أكتب مقال رأي، لأني ببساطة بقول يعني أنا بنت مين في مصر عشان أكتب رأيي، وعشت الكام سنة صحافة في تحقيقات وسيرش وترجمة.. واحتفظت بآرائي لنفسي...

لكن خلاص.. كده كله تمام.. ومن هنا ورايح كل يوم هتلاقوا قصص من حياتي، وحياة أصحابي، فكرة مرت في دماغي، حاجة خنقتني من الدنيا... إلخ


سلام مؤقت

هناك ٦ تعليقات:

غير معرف يقول...

شئ جميل ان الواحد يكتب و لكن بالطبع لابد من....

مُصْعَب إِبْرَاهِيم يقول...

أنا مش قادر أصدق
أنا الفرحة طيرتني فوق فوق فوق خلاص
أخيرا الست الريسة هتدون
لولولولولولولولولولييييييييييييي


لينك بلوج حضرتك عندي حالا

غير معرف يقول...

انا كمان لما بدأت اعمل مدونة حسيت ان الدنيا بقى ليها معني جديد في حياتي حاجة بنشرها لنفسي ولصحابي بنشرها بتعبر عن شخصيتي مش بتعبر عن سياسة الموقع بتاع الشغل والف مبروك على المدونة وبالتوفيق

dead man يقول...

يا هلا يا هلا

اديني يندردش ورانا ايه ورانا ايه

مستنين الحكايات

محمد السيد..مش حاسكت يقول...

إيه ده ؟؟؟؟

دي الرفيقة الريسة بجد ....


أنا رجعت أتأكد من الاسم لقيته بجد ....

لتقام الأفراح ولترفع الزينات ... ولتبتهج العصافير .. ولتنتشر الفرحة في بر المحروسة ...

يا دنيا التدوين ..........


جاءتكم المخلصة "بضم الميم وفتح الخاء وكسر اللام وفتح الصاد"

أحمد المصرى يقول...

السلام عليكم



أتيت لمدونتك لروعتها

ونهلت من نبعها الصافى حتى تعم الفائدة

عندما بدائت فى التدوين .. ربطته بالواقع الذى احيا فيه حتى لا تسرقنى أحلامى . وحتى عندما تغربن من أجل تكوين نفسى كما نقول.. ما تخليت عن حلمى ولكن طورته الى موقع أكبر جمع قلوب أتشرف بوجودها فى حياتى
رائع أن تكون قادراً على أسعاد من حولك ...عندما تسرى السعادة فى عيونهم

تأكد أنك ولو مرة .. كنت قادرا على محو احزانهم .. وهذا شىء عظيم

هذا عهدى مع نفسى .. طرح ونشر ما يفيد ويسعد الناس .. وتكفينى دعوة فى ظهر الغيب

لك باقات الورد الجورى بحجم الخير فى قلبك على أطروحاتك الرائعة